علمًا أنّ الرّضاعة الحصريّة ممكنةٌ من دون الحاجة إلى ضخّ الحليب، يلجأ العديد من الأهل إلى ذلك لتأمين احتياجات الطّفل عند عودة الأمّ إلى العمل أو للحصول على بعض المرونة في الإطعام. لذا، حضّرت لكم «أرجوحة» إرشاداتٍ مهمّةً عن تخزين الحليب في حال اخترتمُ الشّفط أو احتجتم إليه.
نستطيع شَفْط الحليب بطريقةٍ يدويّةٍ أو باستخدام مضخّة حليبٍ يدويّةٍ أو كهربائيّةٍ. قبل المباشرة بعمليّة الشّفط، من المهمّ أن نتأكّدَ من تنظيف يدَيْنا والطّاولة.
تختلف مدّة حفظ حليب الثّدي بحسب عواملَ عدّةٍ، ومنها: حرارة الغرفة عند الشّفط، نظافة المعدّات والمحيط، استقرار حرارة التّبريد، موقع التّخزين وغيرها...
لذا، لخّصنا لكم مدّة حفظ الحليب في هذا الجدول أعلاه:
* المدّة الأفضل لتخزين الحليب.
** المدّة المقبولة لتخزين الحليب في حال الالتزام بمعايير النّظافة.
على الرّغم من أنّه بإمكاننا تثليج الحليب في أيّ وقتٍ، شرط أن يكونَ صالحَ المدّة، من المهمّ أن نخطّطَ لذلك في أسرع وقتٍ ممكنٍ للحفاظ على الكمّ الأكبر من خصائصه.
من «أرجوحة»، نتمنّى أن تساعدَكم هذه المعلومات على تسهيل عمليّة تخزين الحليب.