Instagram Facebook YouTube

صحّة الأهل النفسيّة

هي ليست نقيض المرض، ولا حالة مثالية دائمة، بل قدرة على التوازن وسط الضغوط. ونحن، كأهل، لسنا خارج هذا المعنى. نربّي، نطمئن، نُهدهد، وننسى أنفسنا في الزحام. نُكمل العطاء حتى ونحن نُرهق، ونحسب أحيانًا أن التعب عيب، أو أن التوتّر ضعف. لكن الحقيقة أن الأهل، مثل الجميع، يمرّون بلحظات ضعف، وتقلّبات مزاج، واحتياج للرعاية. صحتنا النفسية ليست ترفًا. إنها ما يجعلنا نربّي بحب، ونحضن بهدوء، ونمنح الأمان من قلبٍ مطمئن. أنشأنا هذا القسم لنمنح الأهل مساحة آمنة للعودة إلى أنفسهم، والتعامل بلطف مع ما لا يُقال في زحمة المسؤوليات.

كل المقالات

اكتئاب ما بعد الولادة لا يستثني الآباء.
تأثير الإجهاض على الأب
نصائح للأم بعد خسارة جنينها (الإجهاض): كيف تتعاملي مع مشاعرك؟
كيف يقدّم المقرّبون الدعم للطفل بعد فقدانه أحد والديه في الحرب، وللزوج الباقي؟
كيف يؤثر فقْد أحد الشريكين على الاخر خلال الحرب؟
موسم الصيف: وقت إضافي للاستمتاع أم لجلد الذات؟
هل يحتاج الرجل الى الدعم النفسي؟